- على الزوجة أن تكون محبة لزوجها والمحبة هي القبول بدون شروط وهذا يعتمد على قيمة الزوج بالنسبة لك كعطية من الله.
- على الزوجة أن تتقبل أفكار الزوج ومشاعره بكل محبة.
- حاولي معرفة نقاط ضعفه لكي تعملي على تقويتها ونقاط قوته لكي تعززيها.
- لابد أن تدرك الزوجة أن المحبة هي تضحية لتحافظ على عائلتها.
- على الزوجة أن تضع نصب عينها أن وقتها لا بد أن يكون لإسعاد الزوج.
- لابد للزوجة أن تعرف أن المحبة هي أيضا تجاوب جسدي "ليس للمرأة تسلط على جسدها بل للرجل وكذلك الرجل أيضا ليس له تسلط على جسده بل للمرأة."
- إن الحياة الجنسية شيء هام في العلاقة الزوجة ويجب عدم الاستخفاف بها لذا وفري الوقت لتلبية حاجة زوجك في هذا المجال.
- لا تنسي كلمة "امرأة فاضلة من يجدها لأن ثمنها يفوق اللآلئ بها يثق قلب زوجها فلا يحتاج إلى غنيمة. تصنع له خيراً لا شراً كل أيام حياتها" .
- إن العلاقة الزوجية تعتمد على التكامل وليس التنافس "السكنى في زاوية السطح خير من امرأة مخاصمة وبيت مشترك".
- الخضوع بكل معناه "أيها النساء اخضعن لرجالكن كما لله. لأن الرجل هو رأس المرأة" .
- إن هذا الخضوع لا يعني أن تشعري بالدونية أو أن تفقدي هويتك ولا يعني الطاعة العمياء بلا كرامة.
- لا بد من التجاوب مع الزوج حسب خطة الله للزواج وأن تتجاوبي مع قيادة زوجك في هذه الحياة. وهذا تأكيد لنجاحه.
- لا تنسي أن زوجك في حاجة إليك .
- لابد من العمل على فهم الزوج وتقديره كرجل وهذا قد يكون الاختلاف.
- يحتاج الزوج إلى تشجيع وهذا يعني القيام ببعض الأشياء التي ترفع من قدرته وبناء مكانته كما يعني أيضا أن تقولي له بالكلمات والفعل "أنا أثق بك وأريد أن أتبعك".
- وأخيراً، إذا أردت النجاح في حياتك الزوجية لابد من أن تسلمي نفسك أولا لله وتتوجيه ومخلصاً على حياتك بقرار صريح.
- إذاً، عزيزتي، عندما تسلمين نفسك لله وتمارسين خطته لك ولزواجك ستكونين قادرة على إظهار هذا الحب والاحترام وتكونين قادرة على الخضوع وفق مشيئة الله المخلص ليكون زوجك القائد الخادم الذي دعاه الله أن يكون.
لكم تحياتي
لؤلؤة