على ناصية الفرح أقف... أتهجا أبجدياته..
وأرقص...
أرقص للدنيا..
مغروره بهذا الرجل...بقلبه الطاهر...
ماأكثر رسائله التي يمطرني بها...حتى الغرق!
ماأكثر كلماته الحلوه التي تحييني وتنفض عن روحي حرمانها!
ماأكثر أشواقه التي يدثرني بها ... تجعلني أعيش عمراً أبيض!.. مولوداً على يديه!
(أحبك) حينما يقولها تختلف في لونها.. وطعمها ...وصدقها!
تربكني!
تغريني!
(تــ/ بــ / ع / ثــ / ر/ نــ / ي )
(أحبك )....حينما يقولها وكأن الأرض بما رحبت تنبت الورد.. والفل ... والنرجس!
وتغني كل العصافير معي....!!
حينما يطرق بها سمعي! تفوح من أرجاء القلب سعادة ... وضحكة تشبة الاطفال!
لازيف فيها..ولا كذب!
شيد فيه إسماً ومكاناً لاتستطيع حتى الايام نزعه!
ليس بالسهل على قلبي أو ذاكرتي تجاهل هذا العاشق!
والذي نفسي بيده أخذني كلي لحياة أخرى وردية..لاأقوى بعاده... ولا تهنأ لي اللحظات إلا معه!
سيدي كيف أهنئ قلبي بكَ..؟؟
وكيف أعبر لك عن حكاية(غ/ لا/ كــ)
وكيف أسقيت هذا الفؤاد أفراحاً... وأحلاماً..!!
ومداري وقد أينع بوجودكَ الأجمل....!!
أين هو الورق الذي يلملم شِتات عباراتي... ويوفيك حقك أيها (الـ/ ن/ ب/ ي/ ل)
ويزهق روح البعاد...ويرسم حبكَ كما أراه .. وكما أشعر بهِ.!!
ينطلق بي نحو مدائن عظيمة من الإنصاف ياسيدي!
يامن معه أعيش الأمسيات حالمه... دافئة... عذبه!
ومعه أرقص على أغنيات الحب..
ومعه أتنفس الأمان!
وبحبه ساأظل
م
غ
ر
و
ر
ه\
/
\